برلمان

اليحيى: إيقاف "توك شوك".. يسمونه كذبًا تطبيقًا للقانون
البراك: “زايد الزيد” يتعرض لملاحقات بوليسية لزراعة الخوف في نفوسنا

(تحديث..5) نوه عضو المجلس المبطل عبدالله البرغش أن: “زايد الزيد لو زادوا عليه القضايا فأنه زايد بكسب المواقف في مواجهة جملة من المضايقات ولقد أخترتم نموذج لم ولن تغيروه أبدا”.


(تحديث..4) حذّر الكاتب والمحامي محمد الجاسم من الإيذاء والإرهاق إلى الزميل “زايد الزيد” في فترة التحقيقات معه.. بقوله: “ما يحدث مع الأخ زايد الزايد هو من قبيل الإيذاء المعنوي المحظور، فلا يجوز إرهاق المتهم من خلال التحقيق معه في أكثر من قضية وفي أماكن مختلفة”.

(تحديث..3) كما قال النائب السابق “مبارك الوعلان”: “ستدفع السلطة الثمن باهضاً يومًا، بسبب سياسة الانتقام ومطاردة معارضيها.. ومثال زايد الزيد والتعسّف بتعدد القضايا ضده وضد غيره ممن يعارض سياستها”.
وأضاف: “ما يجري مع زايد الزيد من تعسّف يمثّل النهج التعسفى للسلطة ضد كل من يعارض نهجها ويكشف ويسلّط الضوء على مواطن الفساد ورموزه والذين يحضون بالحماية”.



(تحديث..2) أكد عضو المجلس المبطل فيصل اليحيى: “أن إيقاف برنامج (توك شوك) لمحمد الوشيحي.. والتعسّف مع زايد الزيد رئيس المكتب الإعلامي لائتلاف المعرضة.. استمرار نهج ملاحقة الشباب والتضييق عليهم” . 


وقال “اليحيى”: “ان كل هذه الممارسات وغيرها الكثير.. تثبت يوميًا أن ما يسمونه كذبًا تطبيق القانون، ليس إلا استخدام للقانون في تطبيق أمزجتهم وضرب معارضيهم”.



(تحديث..1) وعلّق المحامي “عبدالرحمن البراك” بقوله: “الداخلية تلعب مع زايد الزيد (كعب داير) باستدعائه من مخفر إلى مخفر دون مبرر”.

قال النائب السابق مسلم البراك: “يتعرض الزميل زايد الزيد رئيس المكتب الاعلامي لائتلاف المعارضة لملاحقة بولسية تعسفية  فجّة، تتمثّل في استدعاءه لمخفر الصالحية، وبعد ذلك يتم التحقيق معه ويقال له بأن انتهاء التحقيق ليس نهاية المطاف، لأن عليك ضبط وإحضار في مخفر الشويخ، وبعدها هناك ضبط وإحضار عليك في مخفر صليبيخات وسيتم ترحيله إلى المخافر المذكورة”. 
وأضاف: “إنه أسلوب لا ينم إلا عن رغبة في الانتقام من أصحاب الرأي والمواقف، أسلوب لا يمكن السكوت على استمراره ولا يمكن أن يكون الزميل زايد الزيد لقمة سائغه لتعسّفهم وفجورهم، هم يريدون أن يزرعوا الخوف في نفوسنا، ونحن كشعب قد نزعناه من صدورنا”.