(تحديث..2) قال عضو المجلس المبطل حمد المطر أن: “د.عجيل النشمي صرح مناصرًا للأبرياء العزل في سوريا، واستغرب من الهجوم عليه وهو ينتصر لإخواننا في سوريا والمحاولة لتوجيه الخطاب بشكل طائفي، والغريب أنه كلما تكلم أحد عن خطر إيران والذي أدانه القضاء، تبرز الأذرع السياسية والإعلامية لإسكات أي صوت يهاجم إيران، نقد السياسات الإيرانية لا يعني الحديث عن المذهب الشيعي، ومن يمارس الإرهاب الفكري من شبيحة إيران لن يمنعنا من مواجهة الخطر الإيراني”.
وأكد المطر: “بعد الخطر الإيراني الواضح على الكويت والسعودية والبحرين، لا يزال البعض يمارس دوراً غير وطنياً بسبب إعتبارات إنتخابية رخيصة”.
وأشار المطر: “أعلم أن هذا الكلام سيحرك شبيحة إيران وحلفائهم ولن يثنينا ذلك من كشف ومواجهة الخطر الإيراني وأدعو الشرفاء سنة وشيعة لمواجهة هذا الخطر الحقيقي”.
(تحديث..1) اتفق الدكتور علي عباس النقي مع ما قاله الشيخ “عجيل النشمي”، ورد على بعض المتهجمين عليه.
حيث قال: “سماحة الشيخ د.عجيل النشمي دعا عقلاء الشيعة لاستنكار جرائم النظام الايراني.. وقد فعلوا”.. وأضاف: “أما من “خَرَس” فهم عملاء ولاية الفقيه وأذناب كوهين”.
الشاهين: تهجّم بعض أعضاء الصوت الواحد ضد “النشمي”.. يضعهم بدائرة التهمة
بعد إدانة فضيلة الشيخ عجيل النشمي جرائم سفك دماء المسلمين التي يقوم بها النظام الإيراني بسوريا، وطالب عقلاء الشيعة إدانة هذه الجرائم والأفعال التي لا يفعلها مسلم.
وبعد هذه الإدانة.. تهجّم بعض أعضاء مجلس الصوت الواحد على فضيلة الشيخ، مما دعا عضو المجلس المبطل أسامة الشاهين أن يضع هؤلاء الأعضاء بدائرة الريب والتهمة.. حيث قال: “الشيخ النشمي ندد بتدخل النظام الإيراني ضد الشعب السوري فتسابق ”صفاء“ و”نبيل“ ثم ”عاشور“ بالتهجّم على فضيلته! تصرّف يضعهم بدائرة الريبة والتهمة”.
أضف تعليق