تقدم النائب السابق مسلم البراك الشكر لجميع التيارات والمكونات السياسية والقوى الشبابية والحراك الشعبي وحساب كرامة وطن وكل من شارك في المسيرات، وأعلن أنه لن يتقبل أي تهنئة بالخروج من السجن، مشيرا إلى أنه تلقاها خلال فترة وجوده في السجن عبر المشاركة الفاعلة في المسيرات وآخرها مسيرة كرامة وطن.
وقال البراك: “سأكون بإذن الله متواجد في دوار الكرامة في صباح الناصر الليلة بعد صلاة التراويح، لأقدم الشكر والامتنان والمشاركة في استمرار التضامن مع المعتقلين السياسيين سواء من هو موجود في السجن العمومي أو المباحث الجنائية أو في المخافر، وأتمنى للمصابين الذين يعالجون في المستشفيات الشفاء العاجل”.
وأضاف: “كما أنني سأتبنى وبقوة ما طرحه التيار التقدمي في بيانه بضرورة تشكيل قيادة موحدة للحراك الميداني وتفعيل مشروع الاصلاح السياسي الشامل وعلى رأسه الحكومة المنتخبة التي ستحاسب كل الفاسدين الذين سرقوا أموال الكويت ومقدرات أجيالها،، الحرية للمعتقلين والمجد للشعب وقلبه النابض القوى الشبابية الفاعلة”.
أضف تعليق