آراؤهم

تخطيط صهيون

كل التخطيطات من الجزيره وربيع الدمار العربي
وبعض الحكومات التي تم تعينه من قبل الاستعمار اللي ولاطلقه طلعت منهم على اليهود وهم يقتلون شعوبهم ويحمون اليهود .
والحركات الجديدة التي ليس لها مرجع معروف
ومن أقوال نتنياهو بعد سؤال من صحفي هل فيه عربي طيب قال نعم قال له الصحفي هل فيه غير طيب قال نعم
الطيب اللي تحت الأرض الميت
والغير طيب اللي فوق الأرض
مختصر الأربعة وعشرين بروتوكولاً، وفقاً لوجهات نظر بعض الكُتّاب والمفكرين المعادين للسامية:
البروتوكول الأول : الثورات والحروب والفوضى
أفضل وسائل الهيمنة على العالم تأتى باتباع أساليب العنف والإرهاب.
الأخلاق والسياسة لا يجتمعان ولهذا السبب يجب اللجوء إلى الدهاء والمكر.
الاضطرابات الداخلية والفوضى وانتشار الجرائم والجهل والفقر والحروب الداخلية والأهلية، كلها وسائل تساعد على إنهاك الدولة وتُسَهِل عملية السيطرة عليها.
نشر الأفكار التحرُّريّة لتخريب القواعد والنُظم, والقوانين الداخلية للدولة.
ففى ظل تلك الفوضى والفساد، ستظهر مدى قوة وتماسك الحكم اليهودى ومدى صحة بنائه.
البروتوكول الثانى : الهيمنة على التعليم والصحافة والرأى
نتيجة لكثرة الحروب، سيقع الجانبان (الدولتان) في عجز اقتصادى وقد يحتاجان لتدعيم مادى ومساعدات ماليّة من اليهود، وبذلك سيتحكم اليهود في اقتصاد الدولة بشكل كامل.
وبعد ذلك ستتجه كل دولة لأعادة بناءحكومتها، وبذلك سيتدخل اليهود بشكل أو بأخر لتعيين رؤساء من العامة والذين ليس لديهم أى خبرة عن فن أدارة الدولة والحكم ليصبحوا مثل قطع الشطرنج تحت أيدى حكماء اليهود.
الصحافة هي أعظم سلاح يعتمد عليه اليهود في التوجيه والسيطرة على أفكار الأمّيّن والطبقات المتعلمة على حد سواء وذلك بطرق غير مباشرة، فمن خلال الصحافة والاعلام يحقق اليهود نفوذاً يبقيهم وراء الستار.
البروتوكول الثالث : إسقاط الحكم وإبادة الارستوقراطية
تقسيم الدولة إلى احزاب ووضع كل حزب وكل قوى سياسية ضد الأخرى، وتشجيع كل منهم على الميل نحو الاستقلال ثم تسليحهم وبذلك تصبح السلطة مطمع وهدف كل حزب وينتج عن ذلك اشتعال الحروب الحزبية وبذلك تتفتت اركان الدولة ويسقط هيبة النظام الحاكم.
إبادة الارستوقراطية بيد الشعب وبالأخص الطبقات الفقيرة من الشعب لكى يقع الشعب فريسة تحت سلطة الماكرين والمستغلين والأغنياء، فيأتي اليهود بدورهم ويظهرون بمظهر حب انقاذ ذلك الشعب الفقير من البلاء مستخدمين ما يسمى بحقوق الشعب والتي لا ينال منها الشعب شيءً والتي لا وجود لها من الأساس.
يقوموا بدعوة الفقراء والأمين من الشعب للأنضمام لصفوفهم تحت لواء الاشتراكية الفوضوية والشيوعية.
أن كلمة الحرية تؤدى إلى نزاع بين القوى السياسية وبذلك يعمل اليهود على امحاء تلك الكلمة من معجم الأنسانية وذلك بخلط مفهوم الحرية في اذهان الشعب وتعريفها بأنها رمز الوحشية والتخريب والفوضى.
البروتوكول الرابع : السيطرة على التجارة وتدمير الدين
للحريه معاني واوجه مختلفه فهي سلاح ذو وجهين ولكن يختلف استخدامها فيمكن ان تسعد الناس وتكون أساس تقدمهم إذا كانت قائمه علي خشيه الله وعلي التسامح والإنسانيه ولا يوجد بها تناقض أي تعطي للرجل حريته وللمرأه حريتها، الله ذكر المرأه في القرأن وأعطي حقوق لها ولكن لا يساويها بالرجل فلكل منه واجبات تختلف عن الأخر.
وعلي الناس الذين يضعون مصالحهم تحت شعار الإسلام التخلي عن هذه الفكره فهم بذلك لا يرون مصالحهم ولا اعمالهم، فعلي كلا من المسيحي والمسلم أن يضع ايمانه في قلبه وعمله وتقدمه في عقله حتي تتقدم الأمم نحو الأفضل.
ان الفكر الصهيوني قام على السيطرة على التجارة منذ العصور القديمة ما بين الصكوك واقراض الأموال بالفوائد والعمل على كسب المال السريع دون العمل او التعرض للأعمال الشاقة او المجهدة ، منذ الأزل وقد قام اليهود على معارضة الأديان السماوية وقتلهم الأنبياء وتفتيت الأديان بمقارنة المذاهب ونشر الجهل الديني من فترة لأخرى حتي يستطيعوا ان يضعوا ما ليس هو بحقيقة في المذاهب الدينية المتعددة وبما ان الجهل الديني منتشر فسيكون من الصعب كشف المستور من أكاذيب مزروعة من تجاههم ثم يقومون بعد ذلك بالإيقاع بين المذاهب المختلفة حتي تشتعل نار الفتنة بين أبناء الدين الواحد من جهه وأبناء الوطن الواحد وعلى غير دين من جهة أخرى .
البروتوكول الخامس : ابعاد السياسة عن مضمونها
حين تنتشر الرشوه ويعم الفساد في كل أنحاء المجتمع : حيث يصبح الغني مرتشي وتصبح الخلافات هي الأساس وتحتاج الأخلاق والقيم إلي قوانين تحكمها وتعيد بنائها وتصبح المبادئ في تدهور وغير مطاعه وحين تمحي المشاعر الوطنيه والدينية من القلوب يأتي دورنا وعصرنا في إنشاء حكومه بل دوله قويه تحكم الاميين وتعطي لنا الحق في كبت الحريات بقوانين جديده وبذلك تقوي حكومتنا بحيث تمحي كل من هو غير يهودي متمود.
كان الناس في الماضي ينظرون الي الملوك وكأنهم اً لهه أحكامهم مطاعه دون تفكير مهما كان الحكم صعب, ولكن منذ أن تسللنا إلي عقول العامه ووضعنا فكره الحقوق الذاتيه في عقولهم وأن لكل مواطن حق أصبحوا ينظرون إلي الملوك وكأنهم أشخاص عاديين مثله مثلهم فسقطت حينها هيبه وعزة الملوك في نظر الرعاع ومن هنا انتقلت القوه من الملوك الي الشارع بين الرعاع وبالتالي فإختطفنا منهم القوه.
يزرع اليهود بين كل فرد وأخر التعصبات الدينية والقبيلية وبذلك لم تستطيع أي حكومة منفردة ايجاد عوناً لها من الدول والحكومات الأخرى لتساعدها على المقاومة ضد اليهود.
الدول لا تستطيع القيام بعقد أى معاهدات دون أن يتدخل فيها اليهود سراً.
السعي وراء احتكار الصناعة والتجارة ليصبح لرأس المال مجال حر لجعل من التجارة قوى سياسية.
زرع الخلافات بين جميع القوى السياسية وتفتيت أي تحالف ربما يعوق الأغراض اليهودية.
البروتوكول السادس : الهيمنة على الصناعة والزراعة
ترتيب واعداد احتكارات هائلة للاستيلاء على الثروات، لكى تتلاشى تلك الثروات ويتلاشى أيضاً ثقة الشعب بحكومته.
تجريد الأرستقراطيين من اراضيهم بدفع الأجور والضرائب فيقل انتفاعهم بها وبالتالي سينهارون خاصاً الاميين منهم لعدم قناعتهم بالقليل.
فرض سيطره قويه علي الصناعه والتجاره وزيادة الغلاء علي الأراضي وبالتالي تنهار الزراعه بوضعها في الرهون العقاريه ومن هنا تتحول ثروة العالم بأكمل الي أيدي اليهود.
ولتخريب الصناعة، يساهم اليهود في زيادة أُجور العاملين بحجّة مساعدة الطبقات العامة ومساعدة العاملين في زيادة الأسعار ويعملوا على نشر الفوضى وإدمان العاملين للخمور وبالتالى ترهق أصحاب المصانع.
البروتوكول السابع : التحريض على الحروب العالمية
تقويه الجيش وإعداد القوة البوليسية المخلصة لإتمام الخطط السابقه وضرورة وجود طبقة ما يسمون بالصعاليك بجانب الجيش والبوليس لإتمام أغراضهم.
بمجرد معارضة أي دوله لليهود، سيدفعوا الدول المجاورة لها بإعلان الحرب عليها وأذا تلك الدول المجاورة عارضوا فكرة الحرب، سيقوم اليهود بإعلان الحرب العالميه عليهم.
إظهار استعباد الحكماء اليهود لبعض حكومات أوروبا وإظهار الجرائم العنف والإرهاب عليهم حتى لا يستطيعوا معارضة اليهود وإذا تم معارضتهم سترد عليهم بالمدافع الأمريكيه أو الصينيه أو اليابانيه.
البروتوكول الثامن : إبعاد القوانين عن مضمونها
اللجوء إلى اكثر التعبيرات والمصطلحات تعقيدأ ليظن الشعب والعامة ان تلك القوانين ذو نمط أخلاقى عالى وانها هي التي ستحقق العدالة.
بما ان في ذلك الحين كان تعيين اليهود في المناصب الحكومية للدول الأوروبية لم يكن مأموناً (لم يعد ذلك موجوداً الآن، فأن اليهود اليوم يشغلون مناصب حكومية في أوروبا) فسوف يلجأون إلى تعيين من ساءت اخلاقهم من الشعب كى يصيروا تحت ايديهم وإذا عصوا أوامر اليهود فليس لهم إلا المحاكمة والسجن وبذلك سيحافظوا على اتمام مصالح اليهود.
البروتوكول التاسع : بذر العملاء وتدمير الأخلاق
تغيير أخلاق الشعب الخاصة بكل أمة مهما كان تماسكه بها، حتى وأن استغرق ذلك العشرات من السنين، حتى تصبح حينها هذه الأمه خاضعه لليهود.
استخدام الكلمات التحرريه وهي ” الحريه والمساواه والإخاء” فهي أفكار شعاريه كفيله بتدمير أي قوي حاكمة.
تسخير إناساً في خدمة اليهود من جميع الأحزاب والطوائف الذين يريدون ملكيات وسلطه ويحاول كل واحد منهم أن يأخد بقدر ما يستطيع ما تبقي من السلطه دون الالتفات للقوانين القائمه وبهذا تنهار الحكومات وتقدم أي تضحيه من أجل السلام ولكن لم يمنحهم اليهود السلام إلا بعد إيمانهم بالحكومة اليهودية.
البروتوكول العاشر : انشاء الدساتير المهملة
منع المجالس الشعبيّة عن حقهم في السؤال عن الخطط التي تقوم بها الحكومة وذلك بحجة أنّها ٍسر من أسرار الدولة.
استمرار الحروب والأضرابات بين الحكومة والشعب فتكثر العداوات والكراهية والاستشهاد، إلى جانب الجوع والفقر والفوضى وانتشار الأمراض إلى ان يلجأ الامّيون إلى الأحتماء بسلطة اليهود.
البروتوكول الحادى عشر : رئيس الجمهورية له جميع الصلاحيات
سيكون من حق رئيس الجمهورية أن يعين رئيسًا ووكيلاً لمجلس النواب ولمجلس الشيوخ، وسيصبح له الحق في دعوة البرلمان وحله رأس السلطة التنفيذية سيكون أيضاً حقّ الغاء ونقد واقتراح قوانين وقتية جديدة.
البروتوكول الثانى عشر : الهيمنة على النشر والصحافة
لا يصل خبر إلي أي مجتمع دون أن يمر علي اليهود اولاً فالأخبار تعرفها وكالات إخباريه قليله في أنحاء العالم وتنشر داخل المجتمع بعد تصريح من اليهود حيث يرى الشعب أمور العالم من خلال الأقنعه والمناظير التي وضعنها اليهود علي أعينهم.
من يرغب في أن يصير ناشراً أو طابعاً لا يأخذ رخصته إلا بشهاده من اليهود تسحب منه أذا وقع منه أي مخالفات.
ستضطر الضرائب علي نشر الكتب الطويله وبالتالي يقل تناولها بين العامه لطولها وثمنها وبينما ستنشر كتبنا الرخيصه الثمن كي نقود العامه للطريق الذي اوضعه اليهود.
البروتوكول الثالث عشر : تغييب الوعى لدى الشعوب
محاولة الهاء الشعوب بالرياضه والألعاب والملاهى والأفلام والأغاني والرقص والمسابقات وأمور الدنيا التافه.
البروتوكول الرابع عشر : البعد عن الدين
سيعملون على نشر جميع انواع اللهو وهو مايسمى اللهو الخفى لكى يبعدوا الناس عن دينهم.
البروتوكول الخامس عشر : نتظيم الخلايا السرية والانقلابات
{{…}تنظيم خلايا سرية مداره من اليهود تحت مسمي الدين لنشر الارهاب والفوضي واستخدامها ضد الدول وتعيين رؤساء ضعفاء ونشر صعاليق لنشر الفتنة بين الحاكم وجيشه وشعبه
البروتوكول السادس عشر : إفساد التعليم وانتشار الجهل
 هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساهمتكم مرحب بها.
لان التعليم ينير العقول ويساعدها علي فهم مايدور حولها فبنتشار الجهل يظل المجتمع تحت سيطرة العقل اليهودي
البروتوكول السابع عشر : التخلص من السلطات الدينية
 هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساهمتكم مرحب بها.
البروتوكول الثامن عشر : تدابير الدفاع السرية والعلنية والتي تؤدى إلى السيطرة على الحكم
 هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساهمتكم مرحب بها.
البروتوكول التاسع عشر : الشغب السياسي والأعلان عن الجرائم السياسية
 هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساهمتكم مرحب بها.
البروتوكول العشرون : ركود رأس المال واغراق الدول في الديون
 هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساهمتكم مرحب بها.
لان هذا يمكن اليهود من السيطرة الكاملة علي اقتصاد الدول وجعلها تحت رحمتها
البروتوكول الحادى والعشرون : تحويل تلك الديون إلى ما يسمى باليون الموحدة والإفلاس
 هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساهمتكم مرحب بها.
البروتوكول الثانى والعشرون : نتائج القرون الماضية والمستقبل الخيّر لليهود
 هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساهمتكم مرحب بها.
البروتوكول الثالث والعشرون : ابادة المجتمعات السابقة واعادة بناءها في شكل جديد – المختار من الله (شعب الله المختار)
 هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساهمتكم مرحب بها.
البروتوكول الرابع والعشرون : تثبيت النسل الداودى (نسل الملك داود)
 هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساهمتكم مرحب بها.