برلمان

“الدائرة الثانية”: 61 مرشحا ومرشحة منهم 37 جامعيا و7 دكتوراه و5 ماجستير

يتميز مرشحو الدائرة الانتخابية الثانية لانتخابات مجلس الامة 2016 في فصله التشريعي ال15 المقرر عقدها في 26 من نوفمبر الجاري بارتفاع مستواهم التعليمي مع غلبة واضحة لشريحة الناضجين والمخضرمين.
فمن اجمالي مرشحي الدائرة البالغ عددهم 61 مرشحا ومرشحة عند اقفال باب الترشح هناك 37 من حملة الشهادة الجامعية فما فوق بنسبة 65ر60 في المئة فيما يحمل عشرة منهم شهادة الدبلوم بما نسبته 39ر16 في المئة وسبعة يحملون الثانوية العامة بنسبة 47ر11 في المئة في حيم يحمل سبعة منهم الشهادة المتوسطة بنسبة 47ر11 في المئة ولم يسجل أي مرشح من حملة الشهادة الابتدائية.
ومن بين ال37 مرشحا ومرشحة من حملة الشهادة الجامعية فما فوق سبعة يحملون شهادة الدكتوراه في مجالات الفلسفة والقانون الخاص وتفسير القران وأصول الدين الى جانب العلوم السياسية وهندسة البرامج أما المرشحون من حملة الماجستير البالغ عددهم خمسة فتنوعت تخصصاتهم ما بين ادارة الاعمال والادارة التربوية والقانون الجنائي والصيدلة .
اما المرشحون من حملة البكالوريوس البالغ عددهم 25 مرشحا فاختلفت تخصصاتهم ما بين العلوم الادارية والهندسة الكهربائية والهندسة المدنية والهندسة الميكانيكية الى جانب التمويل والاقتصاد والإحصاء والحقوق والملاحة البحرية .
وفيما يخص حملة شهادة الدبلوم فقد توزعت تخصصاتهم مابين الهندسة الميكانيكية وادارة الاعمال والدراسات التكنولوجية والصناعية.
اما مرشحو الدائرة الانتخابية الثانية لانتخابات مجلس الامة 2013 فقد تميزوا ايضا بارتفاع مستواهم التعليمي مع غلبة واضحة لشريحة الناضجين والمخضرمين.
فمن اجمالي مرشحي الدائرة البالغ عددهم 40 مرشحا ومرشحة عند اقفال باب الترشح كان هناك 23 من حملة الشهادة الجامعية فما فوق بنسبة 5ر57 في المئة فيما كان ستة منهم يحملون شهادة الدبلوم بنسبة 15 في المئة وخمسة يحملون الثانوية بنسبة 5ر12 في المئة وخمسة يحملون الشهادة المتوسطة بنسبة 5ر12 في المئة.
ومن بين ال23 مرشحا ومرشحة من حملة الشهادة الجامعية فما فوق كان هناك خمسة يحملون شهادة الدكتوراه في مجالات التربية وإدارة الاعمال وعلم النفس والشريعة والجغرافيا السياسية وثلاثة من حملة الماجستير ما بين تخصصات العلوم السياسية والهندسة الميكانيكية وإدارة البحوث الشاملة.
أما المرشحون من حملة البكالوريوس البالغ عددهم 15 مرشحا فاختلفت تخصصاتهم ما بين علم الحاسب والإحصاء والهندسة الميكانيكية وعلم النفس والتاريخ وعلوم الطيران المدني والهندسة الكهربائية والهندسة المدنية والخدمة الاجتماعية والإحصاء و الحقوق والشريعة والتمويل والتسويق.
وفيما يخص حملة شهادة الدبلوم فقد بلغ عدد المرشحين الحاصلين عليها ستة مرشحين توزعت تخصصاتهم ما بين هندسة الطيران وكلية المعلمين .
اما المستوى التعليمي لمرشحي الدائرة في انتخابات مجلس أمة ديسمبر 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية فقد تميز المرشحون فيه أيضا بارتفاع مستواهم التعليمي مع غلبة شريحة الناضجين والمخضرمين.
فمن اجمالي مرشحي الدائرة البالغ عددهم حينذاك 67 مرشحا ومرشحة عند اقفال باب الترشح كان هناك 41 من حملة الشهادة الجامعية فما فوق بنسبة 19ر61 في المئة فيما كان سبعة منهم يحملون شهادة الدبلوم بنسبة 44ر10 في المئة و 14 يحملون الثانوية العامة بنسبة 89ر20 في المئة وخمسة يحملون الشهادة المتوسطة بنسبة 46ر7 في المئة.
ومن بين ال41 مرشحا ومرشحة من حملة الشهادة الجامعية فما فوق نال خمسة منهم شهادة الدكتوراه في مجالات الاقتصاد والعقيدة والفلسفة والهندسة الانشائية والفلسفة البدنية فيما نال ثلاثة شهادة الماجستير وتنوعت تخصصاتهم بين الهندسة وزراعة الاعضاء وادارة الاعمال.
أما المرشحون من حملة البكالوريوس البالغ عددهم 33 مرشحا فاختلفت تخصصاتهم ما بين الاقتصاد والعلوم السياسية والهندسة الصناعية وعلوم الحاسب الآلي والهندسة المدنية والقانون والهندسة الميكانيكية وادارة الاعمال والعلوم الشرطية وعلم النفس والمحاسبة والاعلام ونظم المعلومات والاحصاء.
وكان هناك سبعة مرشحين من حملة شهادة الدبلوم تنوعت تخصصاتهم ما بين البنوك وادارة الاعمال والمحاسبة والاتصالات والدراسات التجارية والهندسة الميكانيكية والكهرباء.
أما بالنسبة للمستوى العمري لمرشحي الدائرة الثانية في انتخابات مجلس أمة 2016 فتميز بغلبة الفئة العمرية التي تزيد على 50 عاما وعددهم 26 مرشحا بنسبة 62ر42 في المئة من اجمالي مرشحي الدائرة فيما ترواحت اعمار 21 مرشحا ما بين 40 و49 عاما بنسبة 42ر34 في المئة واعمار 14 منهم ما بين 30 و39 عاما بنسبة 95ر22 في المئة.
وتميز المستوى العمري لمرشحي الدائرة في انتخابات مجلس أمة 2013 بالنضج العمري اذ ان 18 منهم تزيد أعمارهم على 50 عاما بنسبة 45 في المئة من اجمالي مرشحي الدائرة و15 مرشحا تتراوح أعمارهم ما بين 40 و49 عاما بنسبة 5ر37 في المئة فيما يتراوح عمر سبعة منهم ما بين 30 و39 عاما بنسبة 5ر17 في المئة.
ولم يكن الامر مختلفا في انتخابات مجلس الامة ديسمبر 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية اذ تميز مرشحو الدائرة بالنضج العمري حيث زادت اعمار 32 منهم على 50 عاما بنسبة 76ر47 في المئة من اجمالي مرشحي الدائرة فيما تراوحت اعمار 24 مرشحا ما بين 40 و49 عاما بنسبة 82ر35 في المئة واعمار 11 منهم ما بين 30 و39 عاما بنسبة 41ر16 في المئة.