لماذا
الجواب: “كي تسقط فناجين القهوة وأكواب العصير”..
هكذا نظن في
لكن الركن الأساس، وعمود الخيمة، هو الخبر الصادق ذو السقف العالي من الحرية المسؤولة.. الخبر الذي يُسقط فنجان القهوة من يد قارئ، أو كوب العصير من يد قارئة، فتتناثر شظاياه.
لذا وُلدت
أما لماذا اسم
وكلمة
فاحرصوا على أقدامكم من الزجاج والكريستال يرحمنا ويرحمكم الله.. وابدأوا رحلة التكسير والتحطيم مع الأخبار التي نسعى إلى تقديمها بنكهة خاصة، وابحروا في مقالات الكتاب الحصرية، الكبار منهم الذين بلغوا مرحلة “الجنونية” أو الذين ما زالوا على طريق الجنون والإبداع، وتمايلوا (لا تخجلوا.. البيت بيتكم.. تمايلوا) مع قصائد شاعر سبر، ومع بقية أبواب هذه الجريدة المفتوحة على الشارع العام.
أضف تعليق