يبدو أن سلوى الجسار كان عشمها في الفوز كبيرا، حيث تركت “أغراضها” في مكتبها ولم تفعل كما فعل الآخرون.
واليوم حضرت إلى مجلس الأمة لتلملم هذه الأغراض وتعود الى مكانها الأول في التعليم لتحكي لطلبتها عن تجربتها الديمقراطية وقصة تسييس السياسة وياريح ما يهزك جبل!.
أضف تعليق