آراؤهم

” كذّاب ابن ستعش”

“انبطاحهم لنا وباسمنا وفوائد الانبطاح لمن يقفون ضدنا ويستخدمونهم سلاحاً لمهاجمتنا صبح مساء . نعم اجتمعنا وخططنا للانتخابات الفرعية لنعلن عن مرشحينا الذين يعتبرون نواباً بمجرد اعلان نتائح الفرعية عفواً التشاورية ” .. ابوفلان مرني نروح الانتخابات الفرعية .. ليش انت ماتمرني .. ونقطة الخلاف غير المعلنه ” يقولون المباحث يسجلون ارقام لوحات السيارات ” .. والنتيجة كل منهم يذهب منفرداً ليضمن ايقاف سيارته بعيداً عن مقر الجريمة ويكمل بقية المشوار مشياً على الاقدام ” الرياضة زينه ” يشعر باهميته لحظات الدخول وتنتهي قيمته بعد التصويت ” كرت تعبئة ” … يشاهد الكثير يتوافدون بحذر .. ابوفلان ماعرفتك ” متلطم ” … ياخوك الجو مايساعد .. نكذب حتى على بعضنا البعض ولذا من الطبيعي ان نختار من يكذبون علينا .. يوم مشبوه وتسريبات خبيثه عن ” تحالف فلان مع فلان ” واستغلال فلان لفلان لدرجة انه يغلق على عدد منهم في سرداب منزله الى قبيل انتهاء التصويت .. خبث وتلاعب وكذب ” يشارك فيه الجميع بعلم او بدون علم … الصوت لأربعة يحصل الطلاق احيانا دون علم بسبب الحلف للجميع بأن الصوت لهم … ونريد أن يصل من يشرفنا ويحافظ على حقوقنا ” طل بعينك ” كيف يكونون شرفاء بعدما علمونا الكذب ” حيض الرجال ” والخداع وطلقوا نساء البعض .. الشيخ فلان ورجل الدين علان وفي النهاية لا مشيخة حقيقية ولا دين !! ولازال البعض يقول ربعك ثم ربعك ثم ربعك .. وفي النهاية الاربعة لكل منهم ” رُبعة”  من المكاسب !! .. وبعد كل هذه الاهانات والذنوب يخرج الينا احد عصافير التحالف الوطني ليهاجمنا ويعايرنا بالفرعيات وهو المستفيد منها اكثر من استفادتنا فالفرعيات هي التي اوصلت الخرينج الذي يهتم للسفر ومؤائد المشاهير اكثر من اهتمامة بصحة المواطن .. وسعد الخنفور الذي أثبت أن لتراب الوطن قيمته بالفعل وليس كما كنا نعتقد .. مروراً بدليهي الذي كان سداً منيعاً دون سقوط اي من وزاراء التحالف .. والعدوة الذي كان لسانه سيفاً يقطع به الظلام ليستمر ” النور” يشرق على مصالحهم لا هموم من انتخبوه لمرتين في مجلس واحد … أليس نواب الفرعيات هم من دافعوا ووقفوا مع التحالف الوطني ومصالحهم اكثر من وقوفهم الى جانب المجرمين امثالي الذين اقفوا سياراتهم بعيداً وسعوا في الارض ” داقين اللطمة ” بالشماغ الاحمر الممنوع وصدقت أساطيرهم بأن القلم يذهب بنفسه الى اسم احدهم رغم عدم الرضا عما قدمه ” سبحانه انها كرامات الاولياء الصالحين “.. يالربع والله انكم صادقين دخلت مالي نية اعطيه ومن غير ما أدري عطيته ” كذاب ابن ستعش ” قول مغفل اصدقك.. قول امعه احترمك … الانتخابات قادمة فهل نستمر مغفلين وتتطلق النساء ونحقق مصالح التحالف الوطني ومن سار في ركبهم ام ننزع جلباب ” الشيبان ” الله يسكنهم الجنة ونجعل من يتهمنا بالفرعيات يندم على عدم تكرارها ليقول لنفسه ” مافي عيني بسبة اصبعي ” ونخرج نواباً من طراز وليد الجري ومرزوق الحبيني واسامة مناور الذي اقول له من الان مبروك يا نائب الامة … عن نفسي لن اذهب الى الفرعي ولن تقف سيارتي بعيداً بعد اليوم ولن ابرر اللطمة بسوء الاحوال الجوية .. الوعد قدام فهل من ” خوي ” الطريق يحتاج الى صبر وجلد وتحويل حب الخشوم الى كلمات كاللكمات في وجوه من استغفلونا ..