أعلن الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي في حديث لقناة “روسيا اليوم”، اليوم الخميس، إن إنهاء تجميد عضوية دمشق بالجامعة رهن بنتائج مؤتمر جنيف-2.
وحمّل الحكومة السورية مسؤولية وقوع الأزمة في البلاد، وأشار إلى أن الجامعة العربية تؤيد الحل السياسي في سوريا، معرباً عن استعدادها لعقد اجتماع لكل الفرقاء في النزاع السوري.
وكان الائتلاف الوطني قوى الثورة والمعارضة السورية أعلن قبل أيام انه سيطلب من الجامعة تسلم مقعد سوريا الشاغر في الجامعة العربية.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت، الإثنين الفائت، أن مؤتمر جنيف 2 حول سوريا سيعقد في 22 يناير المقبل.
أضف تعليق